Hamdi Qandeel
الاعلامى القدير الاستاذ حمدى قنديل " برنس التلفزيون العربى " يشرح فى هذا اللقاء لماذا غادر تلفزيون دبى وهل هناك ضغوط سياسية وراء عدم ظهورة فى التلفزيون المصرى
وكما قال احمد مطر
اذكر ذات مرة ان فمى كان به لسان
وكان يا ما كان
يشكو غياب العدل والحرية
ويعلن احتقاره للشرطة السرية
ولكنه حين شكى
اجرى له السلطان جراحة رسيمية
بعدما اثبت بالادلة القطعية
ان لسانى فى فمى
ذائدة دودي
من ناحية اخرى اجرت جريدة اليوم السابع مقابلة مع الاعلامى حمدى قنديل وكانت هذه التصريحات
----------
شدد الإعلامى الكبير حمدى قنديل على رفضه "توريث المناصب الحساسة فى مصر، خاصة فى رئاسة الجمهورية"، خلال حواره التليفزيونى أمس الأحد مع معتز الدمرداش فى برنامج 90 دقيقة.
وأضاف قنديل أنه إذا كان لابد من وجود الحزب الوطنى فى ترشيحات الرئاسة، فهناك كثيرون أثبتوا كفاءة فى العمل السياسى، وكذلك هم من أقطاب الحزب الحاكم منهم د. محمد كمال، د. حسام بدراوى، ود. على الدين هلال.
كما أبدى قنديل استياءه من حال الفن المصرى، وتحديدا فى الأعمال الكوميدية التى انهارت، وأكد أن هناك العديد من الكفاءات الإعلامية التى يكتظ بها التليفزيون المصرى لكنها لم تحصل على فرصتها فى الظهور حتى الآن.
وأشار قنديل إلى أن "المسئولين المصريين دأبوا على مطاردته داخل وخارج مصر، كما يرفضون أى أوضاع تساند الإعلاميين مثل الموافقة على إنشاء نقابة لهم"، مؤكدا أن الحكومة تقف حائلا ضد تأسيس هذه النقابة، وأنه للخروج من عنق الزجاجة فى المرحلة القادمة عند خوض انتخابات رئاسة الجمهورية أن تكون تحت إشراف قضائى، من خلال رقابة دولية.
ويأمل قنديل إذا قام الرئيس حسنى مبارك بترشيح نفسه فى الانتخابات القادمة أن يكون هناك منافس له، وتكون نتيجة الانتخابات مثلاً 56% للرئيس مبارك فى مقابل 24% لمنافسه، والنسبة المتبقية هى لمن رفض التصويت.
وأنهى حمدى قنديل حواره بتشجيع المواطنين على تنظيم احتجاجات ضد جمع رسوم النظافة على فاتورة الكهرباء، لأن "شوارع مصر مكتظة بالقمامة، فى الأحياء الراقية والعشوائية، ولا تزال الحكومة تفرض الجباية على فواتير الكهرباء مقابل انتشار القمامة فى الشوارع".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق