- روبرت بيكفورد - مترجم
أقدم لكم اليوم رابط للفيلم الرائع :حصرياً الفيلم والشرح وروابط التحميل على موقع عرب يوتيوب
" من الذي كتب الكتاب المقدس ؟؟ "
مدخل إلى قصة الفيلم :
هذا الفيلم من تقديم الأكاديمي اللاهوتي روبرت بيكفورد
وهذه النسخة مميزة بإضافات مهمة وخطيرة
مع تعليقات الداعية وسام عبد الله من برنامج البالتوك
(غرفة الحوار الإسلامي المسيحي)
وتدور فكرة الجزء الأول المترجمة من هذا الفيلم ؛ على نقد بعض أطروحات الكتاب المقدس وخاصة العهد القديم منه ، وتحليلها نظريا وموضوعيا ؛ فيما يتعلق ببعض النصوص المُضافة إلى الأسفار ، كالنصوص المضافة إلى سفر التثنية والتي تكتب عن موت موسى (عليه السلام) وما بعد موته! ، ومن المفترض أن يكون موسى هو صاحب هذا السفر وكاتبه بنفسه كما يعتقد المؤمنون به .. وكالنصوص المضافة إلى سفر أشعياء النبي الذي عاش قبل طرد اليهود ونفيهم وسبيهم ، وتم إكمال سفر ذلك النبي في أثناء المنفى والسبي ..
ويظل الكتاب المقدس مجهول الكُتّاب ومجهول المحرّرين
وهذا الفيلم الحديث بأدلته العلمية شاهد على التحريف المتعمّد الذي وقع في كتب اليهود والنصارى ؛ كما أخبر بذلك القرآن الكريم : " مِنَ الَّذِينَ هَادُوا يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَنْ مَوَاضِعِهِ وَيَقُولُونَ سَمِعْنَا وَعَصَيْنَا وَاسْمَعْ غَيْرَ مُسْمَعٍ وَرَاعِنَا لَيًّا بِأَلْسِنَتِهِمْ وَطَعْنًا فِي الدِّينِ وَلَوْ أَنَّهُمْ قَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَاسْمَعْ وَانْظُرْنَا لَكَانَ خَيْرًا لَهُمْ وَأَقْوَمَ وَلَكِنْ لَعَنَهُمُ اللَّهُ بِكُفْرِهِمْ فَلَا يُؤْمِنُونَ إِلَّا قَلِيلًا (46) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ آَمِنُوا بِمَا نَزَّلْنَا مُصَدِّقًا لِمَا مَعَكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَطْمِسَ وُجُوهًا فَنَرُدَّهَا عَلَى أَدْبَارِهَا أَوْ نَلْعَنَهُمْ كَمَا لَعَنَّا أَصْحَابَ السَّبْتِ وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولًا (47) إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدِ افْتَرَى إِثْمًا عَظِيمًا (48)" (سورة النساء)
{ وَيَقُولُونَ سَمِعْنَا وَعَصَيْنَا } أي يقولون سمعنا ما قلته يا محمد ولا نطيعك فيه.
{ وَاسْمَعْ غَيْرَ مُسْمَعٍ } أي: اسمع ما نقول، وأنت غير مسموع منك ولا مقبول منك ما تقول.
{ وَرَاعِنَا لَيًّا بِأَلْسِنَتِهِمْ } أي: يوهمون أنهم يقولون: راعنا سمعك (تعبير عربي للفت الانتباه) بقولهم: "راعنا ً" يريدون الرعونة (سبا وشتما) عليهم لعائن الله .. لذلك قال الله تعالى
: { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَقُولُوا رَاعِنَا وَقُولُوا انْظُرْنَا } [البقرة:104].
{ وَطَعْنًا فِي الدِّينِ } يعني: بسبهم النبي صلى الله عليه وسلم.
{ فَقَلِيلا مَا يُؤْمِنُونَ } أي : لا يؤمن منهم إلا القليل ، أو : لا يقبلون من الإيمان إلا القليل الذي لا ينفعهم.
ثم يقول تعالى -آمرا أهل الكتاب بالإيمان بما نزل على عبده ورسوله محمد (ص ) من القرآن العظيم الذي
فيه تصديق الأخبار التي بأيديهم من البشارات، ومتهددا لهم أن يفعلوا، بقوله: { مِنْ قَبْلِ أَنْ نَطْمِسَ وُجُوهًا فَنَرُدَّهَا عَلَى أَدْبَارِهَا } أي فلا يبقي لها سمع ولا بصر ولا أثر يستطيعون به إدراك الصراط الحق، ونردها مع ذلك إلى ناحية الأدبار مسخا ، أو نرجع أصحابها كفارا ..
وقد روى ابن جرير أن كعب الأحبار أسلم حين سمع هذه الآية..(مختصرا من تفسير ابن كثير)
:: والآن مع رابط تحميل الفيلم ::
-
رابط نسخة الجزء الأول - مترجمة - بدون إضافات
http://www.nasraneyat.com/video/who1.wmv
رابط نسخة الجزء الأول - مترجمة -
بتعليقات وسام - وإضافات أخرى مميز
http://www.adrive.com/public/5682735...8600eb978.html
Who Wrote the Bible? Is the Bible the Word of God? Why is the Bible full of Contradictions? This documentary explores questions at the heart of the great Christian faith in a fair open-minded fashion. It is NOT meant to be inflamatory but informative. The truth one will see is the Bible is NOT what it is thought to be. So what is the Bible? Find out! Visit www.IslamicVideos.net for more videos like this! Now since we can see Christianity is not what we thought it was, we can try and learn about Islam, a religion that many equate with terrorism. Search and learn about Islam as it is thought even by the most educated people on Earth to be the ultimate way to truth and happiness, in the truest sense of the word.
" من الذي كتب الكتاب المقدس ؟؟ "
مدخل إلى قصة الفيلم :
هذا الفيلم من تقديم الأكاديمي اللاهوتي روبرت بيكفورد
وهذه النسخة مميزة بإضافات مهمة وخطيرة
مع تعليقات الداعية وسام عبد الله من برنامج البالتوك
(غرفة الحوار الإسلامي المسيحي)
وتدور فكرة الجزء الأول المترجمة من هذا الفيلم ؛ على نقد بعض أطروحات الكتاب المقدس وخاصة العهد القديم منه ، وتحليلها نظريا وموضوعيا ؛ فيما يتعلق ببعض النصوص المُضافة إلى الأسفار ، كالنصوص المضافة إلى سفر التثنية والتي تكتب عن موت موسى (عليه السلام) وما بعد موته! ، ومن المفترض أن يكون موسى هو صاحب هذا السفر وكاتبه بنفسه كما يعتقد المؤمنون به .. وكالنصوص المضافة إلى سفر أشعياء النبي الذي عاش قبل طرد اليهود ونفيهم وسبيهم ، وتم إكمال سفر ذلك النبي في أثناء المنفى والسبي ..
وكذلك فيما يتعلق بتناقضات نصوص الكتاب بعضها مع بعض ، كما في سفر التكوين العدد الأول والثاني ؛ في توقيت خلق الإنسان والنور والشمس والحيوانات والطيور والنباتات والذكر والأنثى .. وكذلك في قصة الفيضان على عهد نوح عليه السلام ..
وتطرق أيضا إلى اكتشاف أربعة مصادر مختلفة للعهد القديم ، كل منها لها كاتبها الخاص ، وموضوعاتها وأساليبها الخاصة ، ولها تصورها الخاص للإله وعلاقته بشعبه .. تم دمجها جميعا في كتاب واحد بعد ذلك بعدة قرون ..
هذه النسخ الأربعة ؛ مجهولة المصدر ، مجهولة الكاتبين ، انتهت صياغتها في القرن السابع ق.م.>> مجهولة
الدامجين بينها في كتاب واحد (أول دمج كان في كتاب (مجموع العهد القديم كُتب قبل 586 ق.م.) ..
وخضعت تلك النسخ الأربعة إلى التحرير والتجديد والتعديل بعد انتهائها ، لتتوافق مع ما طرأ من مذهب
توحيدي خالص وسياسي خاص وأحداث وقعت مع حزقيا ..
وتمت إعادة كتابة الكتاب المقدس كاملا بعد حزقيا في آخر القرن السابع قبل الميلاد ، لحدث خطير آخر وهو هزيمة أعظم الملوك في تاريخ مملكة يهوذا " يوشيا " ؛ على يد "نخو " ملك مصر .. مما أدى إلى تبلور الكلام عن العار والذل والقهر الذي لقيه اليهود بعد هزيمة يوشيا ، وكذلك تبلور فكرة الخلاص المنتظر على يد ملك يهودي جديد ، من نسل داود ، يأتي بالخلاص والنصر للإسرائيليين .. كما في
أسفار الأنبياء ، وعلى الخصوص سفر إرميا ..
وكانت تلك هي آخر التطورات الجوهرية على العهد القديم في نهايات سنة 516 ق.م
وهذا ما استغله محرفو قصة المسيح عليه السلام ومحرفو الأناجيل ؛ ليجعلوا من يسوع المسيح ؛ المسيح
المنتظر والموعود والمخلص ، في حين أن يسوع نفسه كان ينفي عن نفسه أنه ابن داود .. ولم يكن يسوع ملكا كما هو معلوم ، ولم يكن مخلصا لليهود من الذل والخضوع للرومان الوثنيين ؛ لذلك حاربه اليهود لأنه قال عن نفسه أنه المسيح مع كونه ليس ملكا ولا مخلصا لهم من الخضوع لغيرهم .. ووشوا به ليقتلوه ..
وتم اكتشاف مخطوطات البحر الميت (وادي قمران) والتي تعود إلى مئات السنين قبل مولد المسيح ، أضافت تلك المخطوطة نصوصا جديدة للعهد القديم ، وأبرزت كل التناقضات التي نشأت من اختلاف النسخ ..
أسفار الأنبياء ، وعلى الخصوص سفر إرميا ..
وكانت تلك هي آخر التطورات الجوهرية على العهد القديم في نهايات سنة 516 ق.م
وهذا ما استغله محرفو قصة المسيح عليه السلام ومحرفو الأناجيل ؛ ليجعلوا من يسوع المسيح ؛ المسيح
المنتظر والموعود والمخلص ، في حين أن يسوع نفسه كان ينفي عن نفسه أنه ابن داود .. ولم يكن يسوع ملكا كما هو معلوم ، ولم يكن مخلصا لليهود من الذل والخضوع للرومان الوثنيين ؛ لذلك حاربه اليهود لأنه قال عن نفسه أنه المسيح مع كونه ليس ملكا ولا مخلصا لهم من الخضوع لغيرهم .. ووشوا به ليقتلوه ..
وتم اكتشاف مخطوطات البحر الميت (وادي قمران) والتي تعود إلى مئات السنين قبل مولد المسيح ، أضافت تلك المخطوطة نصوصا جديدة للعهد القديم ، وأبرزت كل التناقضات التي نشأت من اختلاف النسخ ..
ويظل الكتاب المقدس مجهول الكُتّاب ومجهول المحرّرين
والمغيرين فيه ؛ مجهول المترجمين من اللغات الأصلية العبرية والآرامية (لغات العهد القديم
وتطرق الفيلم أيضا إلى النقد العلمي ؛ من خلال علم الآثار القديمة والحفريات كدليل أساسي للوصول إلى الحقيقة التاريخية ، مستعينا بذلك القدر من العلم المتخصص فيما أشارت إليه أسفار العهد القديم ؛ من وجود إمبراطورية إسرائيلية عظيمة (لداود وسليمان عليهما السلام) ؛ دلت الأدلة أنها غير متطابقة مع وصْفها الذي
جاء في الكتاب وعلى الخصوص في سفر الملوك الأول والثاني ..
وهذا الفيلم الحديث بأدلته العلمية شاهد على التحريف المتعمّد الذي وقع في كتب اليهود والنصارى ؛ كما أخبر بذلك القرآن الكريم : " مِنَ الَّذِينَ هَادُوا يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَنْ مَوَاضِعِهِ وَيَقُولُونَ سَمِعْنَا وَعَصَيْنَا وَاسْمَعْ غَيْرَ مُسْمَعٍ وَرَاعِنَا لَيًّا بِأَلْسِنَتِهِمْ وَطَعْنًا فِي الدِّينِ وَلَوْ أَنَّهُمْ قَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَاسْمَعْ وَانْظُرْنَا لَكَانَ خَيْرًا لَهُمْ وَأَقْوَمَ وَلَكِنْ لَعَنَهُمُ اللَّهُ بِكُفْرِهِمْ فَلَا يُؤْمِنُونَ إِلَّا قَلِيلًا (46) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ آَمِنُوا بِمَا نَزَّلْنَا مُصَدِّقًا لِمَا مَعَكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَطْمِسَ وُجُوهًا فَنَرُدَّهَا عَلَى أَدْبَارِهَا أَوْ نَلْعَنَهُمْ كَمَا لَعَنَّا أَصْحَابَ السَّبْتِ وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولًا (47) إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدِ افْتَرَى إِثْمًا عَظِيمًا (48)" (سورة النساء)
{ وَيَقُولُونَ سَمِعْنَا وَعَصَيْنَا } أي يقولون سمعنا ما قلته يا محمد ولا نطيعك فيه.
{ وَاسْمَعْ غَيْرَ مُسْمَعٍ } أي: اسمع ما نقول، وأنت غير مسموع منك ولا مقبول منك ما تقول.
{ وَرَاعِنَا لَيًّا بِأَلْسِنَتِهِمْ } أي: يوهمون أنهم يقولون: راعنا سمعك (تعبير عربي للفت الانتباه) بقولهم: "راعنا ً" يريدون الرعونة (سبا وشتما) عليهم لعائن الله .. لذلك قال الله تعالى
: { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَقُولُوا رَاعِنَا وَقُولُوا انْظُرْنَا } [البقرة:104].
{ وَطَعْنًا فِي الدِّينِ } يعني: بسبهم النبي صلى الله عليه وسلم.
{ فَقَلِيلا مَا يُؤْمِنُونَ } أي : لا يؤمن منهم إلا القليل ، أو : لا يقبلون من الإيمان إلا القليل الذي لا ينفعهم.
ثم يقول تعالى -آمرا أهل الكتاب بالإيمان بما نزل على عبده ورسوله محمد (ص ) من القرآن العظيم الذي
فيه تصديق الأخبار التي بأيديهم من البشارات، ومتهددا لهم أن يفعلوا، بقوله: { مِنْ قَبْلِ أَنْ نَطْمِسَ وُجُوهًا فَنَرُدَّهَا عَلَى أَدْبَارِهَا } أي فلا يبقي لها سمع ولا بصر ولا أثر يستطيعون به إدراك الصراط الحق، ونردها مع ذلك إلى ناحية الأدبار مسخا ، أو نرجع أصحابها كفارا ..
وقد روى ابن جرير أن كعب الأحبار أسلم حين سمع هذه الآية..(مختصرا من تفسير ابن كثير)
-
رابط نسخة الجزء الأول - مترجمة - بدون إضافات
http://www.nasraneyat.com/video/who1.wmv
رابط نسخة الجزء الأول - مترجمة -
بتعليقات وسام - وإضافات أخرى مميز
http://www.adrive.com/public/5682735...8600eb978.html
Who Wrote the Bible? Is the Bible the Word of God? Why is the Bible full of Contradictions? This documentary explores questions at the heart of the great Christian faith in a fair open-minded fashion. It is NOT meant to be inflamatory but informative. The truth one will see is the Bible is NOT what it is thought to be. So what is the Bible? Find out! Visit www.IslamicVideos.net for more videos like this! Now since we can see Christianity is not what we thought it was, we can try and learn about Islam, a religion that many equate with terrorism. Search and learn about Islam as it is thought even by the most educated people on Earth to be the ultimate way to truth and happiness, in the truest sense of the word.
الموضوع الاصلى منقول من منتدى هريدى
هناك 5 تعليقات:
my response Ysl replica bags website link designer replica luggage look at this website replica bags from china
More Bonuses replica bags buy online visit here Dolabuy Louis Vuitton Extra resources replica designer backpacks
replica bags special info f1v33u3w49 replica evening bags Our site q6c21y9k73 aaa replica bags replica bags high quality g7q29v7c61 visit u6m08s0i98 gucci replica replica bags korea
u3h78q1e62 x4n07a2j45 j2t75q6d90 e3p94d4d44 w3m71x2v30 l0a20z2t78
شركة تسليك مجاري
تسليك مجاري
إرسال تعليق