Egypt Algeria Match
اعجبتنى جدا هذه الرسالة التى كتبها احد الشباب تعليقا على مبارة مصر والجزائر القادمة يوم 14 نوفمبر والرسالة او التعليق فيه معانى جميلة جدا
فلنقرأ الرسالة كما كتبها صاحبها ثم نكمل الحديث
أخوانى المصريين
ماذا بكم يا شباب
معقول من أجل الكورة نسسى نعمة الله علينا يجمعنا شهادة واحدة
نشهد ان لا الله الى الله وأن محمد عبده ورسوله
لماذا نستخدم مباراة في كرة القدم لإشعال حالة من الخصومة والنزاع بين مصر والجزائر دون سبب مفهوم، وقد يدخلنا هذا التعصب في أمور لا يحمد عقباها من أجل مباراة في كرة القدم، حتى وإن كانت ستصل بالفائز بها لكأس العالم، لأنه ليس نهاية المطاف وهناك العديد من الأمور أهم منه كثيرا مثل الوحدة العربية وعدم تفككها.
ولعل منتخبات مثل أنجولا وتوجوا، وصلت إلى كأس العالم ولم تحقق أي شيء يذكر فى البطولة،
أي أن الوصول للمونديال مهم، ولكن الأهم هو الوصول بشرف وتحقيق نتائج إيجابية في البطولة
دون النظر الى من تأهل لها الأهم ان يكون منتخب عربى
والفارق بيننا والأتراك أو الأوروبيين بصفة عامة، أنهم يستخدمون الرياضة للبناء، ولكننا نستخدمها للهدم،
هم يستخدموها لتقريب الشعوب ونحن نستخدمها للتفرقة بيننا بجد حرام
ولعلي أسأل الجماهير المصرية والجزائرية لماذا تريدون أن تحوّلوا مباراة في كرة القدم إلى معركة بين شعبين عربيين،
هذا شيئ لا تقبلها الأخلاق ولا الأديان السماوية؟
خضنانحنوا المصريين وانتم الجزائريين مئات المباريات في تصفيات كأس العالم وتأهلوا فى بعضها وخرجوا من التصفيات مرات عديدة، فماذا سيحدث لا قدر الله لو لم تفز الجزائر او مصر؟
إنها لن تكون نهاية العالم بالنسبة لكم يا عرب يا مسلميين
ولكن يجب أن نستمر كما نحن شعبوب محترمه وكريمه ولا يثير المشاكل، لماذا نريد أن نصبح شعبواب عنيفه و"قليل الأدب" ومثيرا للمشاكل،
رغم أننا مسلميين وموحديين ب لله جميعا
فأهم ما يميزنا، هو طيبة للشعب المصري ورجولة للشعب الجزائرى (( بلد المليون شهيد ))
واخيرا وليس أخيرا اقول لكم أتقوا الله يا عرب
هنا انتهت الرسالة .....
.
وبعيدا عن استعدادات منتخبَي البلدين لخوض المباراة، تجرى استعدادات أخرى، بين مشجعي الفريقين والإعلاميين في البلدين، من تراشق بالوعيد بالهزيمة، إلى صور مسيئة تم تركيبها لنجوم الفريقين، إلى أغانٍ صُنعت خصيصا من أجل المباراة، وربما أدى هذا الشحن كله إلى زيادة التوتر في الأجواء بين البلدين، الأمر الذي دفع الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة للاتصال بنظيره المصري حسني مبارك الأسبوع الماضي لبحث هذا التوتر، وهو نفس السبب الذي دار حوله اتصال هاتفي بين وزير الخارجية الجزائري مراد مدلسي والمصري أحمد أبو الغيط، لينتقل الأمر من ساحات الرياضة إلى ساحات السياسة بعدما تردد أن السفارة المصرية بالجزائر قللت من تأشيرات الدخول للجزائريين لمنعهم من حضور المباراة، وهو ما نفته الخارجية المصرية وسفارتها في الجزائر بشدة، مؤكدين أنه تم منح 3 آلاف تأشيرة للمشجعين الجزائريين لحضور المباراة، فيما أعلن سمير زاهر رئيس اتحاد الكرة المصري توفير ألفي تذكرة للمشجعين الجزائريين بعد أن كان مخصصا لهم ألف تذكرة فقط.
ورغم دعوة البعض لعدة مبادرات لتلطيف الأجواء قبل المباراة، مثل مبادرة صحيفة «المصري اليوم» الخاصة بتوزيع وردة على كل لاعب جزائري قبل المباراة، أو زيارة أحمد شوبير حارس مرمي منتخب مصر الأسبق ووكيل لجنة الشباب والرياضة بمجلس الشعب للجزائر وتكريمه من قبل الاتحاد الجزائري لكرة القدم، إلا أن الاحتقان يتزايد في الشارع المصري مع اقتراب المباراة.
ولعل هذا الاحتقان هو الذي دفع منتخب الجزائر لتغيير محل إقامته بالقاهرة من فندق بوسط القاهرة إلى آخر قرب المطار على أطراف العاصمة المصرية، ليكون بعيدا عن الضغط الجماهيري المتوقع.
«أرى أن التوتر والتحريض زاد عن حده في ما يخص تلك المباراة والسبب الرئيسي في ذلك هو وسائل الإعلام»، هكذا بدأ الدكتور علاء صادق الناقد الرياضي حديثه لـ«الشرق الأوسط»، مضيفا: «وسائل الإعلام صورت المباراة كأنها معركة حربية لا مجال فيها سوى للنصر، على الرغم من أنها في النهاية مباراة رياضية ولا بد فيها من وجود فائز ومهزوم».
وأضاف: «الجماهير تستجيب لدعوات التحريض باعتبارها الأسهل، لأن الهدم دائما أسهل من البناء، ولكني أتوقع أن تخرج المباراة هادئة داخل الملعب وخارجه، لأن الشرطة ستكون قاسية عند أي محاولة للخروج عن الروح الرياضية». وهو نفس ما أكده متحدث أمني مصري لـ«الشرق الأوسط» إذ قال: «هذه المباراة سيكون لها استعدادات أمنية خاصة لتوفير الحماية للاعبي الفريق وجماهير البلدين، قبل وفي أثناء وبعد المباراة، مؤكدا أن أي محاولة لإثارة الشغب ستقابل «تطبيق حاسم للقانون».
«جيلي لم يشاهد مصر تلعب في كأس العالم عام 1990، لذلك فتلك هي الفرصة الوحيدة لنا لنشهد هذا الحدث التاريخي، وهو ما سيجعلنا نشجع فريقنا إلى آخر مدى ومهما كلفنا الأمر»، هكذا عبر إبراهيم جابر (20 عاما، طالب جامعي من محافظة الإسكندرية، 220 كيلومترا شمال غرب القاهرة) عن رأيه في مباراة يوم السبت المقبل، وقال: «حرصت أنا وعدد من زملائي على شراء تذاكر المباراة، وسنسافر إلى القاهرة لحضور المباراة».
انتهى الاقتباس من صحيفة الشرق الاوسط
مباراة ام حرب
شاهد هذا الفيديو
هتلر يتحدث عن مباراة مصر والجزائر القادمة بالقاهره يوم 14 نوفمبر
يا احفاد البرابرة
يا ابناء الفرنسيين
لن تصلوا الى كأس العالم مهما فعلتم
سوف نسحفكم بخماسية كالتى هزمتم بها من قبل? على استاد القاهرة عام 2002
لن تصلوا يا احفاد البربر لن تصلوا
هذا تعليق لشاب مصرى على هذا المقطع على موقع يوتيوب
الجزائر سو ف تسحق المصريين الجبناء
وهذا تعليق من شاب جزائرى ردا على التعليق المصرى
وبالطبع الاسماء مصرى وجزائرى ولكن ما يدريك باليادى الخفية التى تثير الاحقاد بين المسلمين والعرب والتى تتسمى بكل الاسماء؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق